بينما كان التطور العلمي نعمة لكثير من البشر وجعل حياتهم أكثر راحة، إلا أنه كان نقمة على كثير من الناس الذين فقدوا وظائفهم، بعد أن انتفت الحاجة لمهنهم العتيقة لعدم الحاجة إليها بعد ظهور تقنيات جديدة تؤدي المهمة نفسها بكفاءة أكبر وتكلفة أقل.
هذا لا يمنع أن بعضاً من هذه المهن المنقرضة كانت تمثل عبئاً صحياً وجسدياً ونفسياً على أصحابها، ونتناول في هذا التقرير أمثلة لمهن انقرضت نتيجة التطور العلمي.