Home
أمراض القلب
إظهار الرسائل ذات التسميات أمراض القلب. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات أمراض القلب. إظهار كافة الرسائل
العلاقة بين التهاب اللثة وأمراض القلب
تحتاج الأسنان إلى عناية دائمة، لكن الكثير من الأشخاص يهملون الاعتناء بأسنانهم في الحياة اليومية أو يهملون مواعيد تنظيف الأسنان لدى الطبيب المتخصص. إلا أن الأطباء يحذرون من هذا الأمر، مؤكدين أن تبعات هذا الإهمال لا تنعكس فقط على المظهر الخارجي، بل تشكل خطراً كبيراً على حياة الإنسان، إذ أثبتت دراسات حديثة بأن هناك علاقة بين التهاب اللثة واحتمال التعرض لنوبات قلبية أو جلطات.
ويؤكد باحثون في عدة دول أن آلاف المصابين بأمراض القلب أشخاص لم يعتنوا بأسنانهم كما يجب. وقام الباحثون أيضاً بمتابعة النظم الغذائية لهؤلاء المصابين بمشاكل في القلب، فوجدوا أن بعضهم يمارس الرياضة بانتظام ويتناول أكلاً صحياً، لكن لديه تلف في الأسنان، وهو ما يرجح أن يكون تلف الأسنان هو السبب المباشر في التعرض لأمراض القلب.
ويوضح الباحثون أن عدم الاهتمام بنظافة الأسنان وصحتها يزيد من احتمال التعرض للسكتة الدماغية والنوبة القلبية بنسبة 70 بالمائة. وهناك نظريات تؤكد أن الالتهابات تفرز هرمونا ضارا من اللثة ينتشر في الجسم، ويمكن لهذا الهرمون أن يستبب في التهاب المفاصل أو الأوعية الدموية وضعف في عمل القلب.
وتذهب فرضيات أخرى إلى أن هناك سبباً مباشراً أكثر، إذ أن تزايد الالتهابات بالفم يؤدي إلى إفراز بكتريا ضارة، تدخل الجروح الصغيرة في اللثة المصابة لتصل فيما بعد إلى الدم وتنتشر في الجسم. وتم العثور على تلك البكتريا الضارة الموجودة في الفم في الأوعية الدموية غير السليمة، لكن لم يتم التأكد ما إذا كانت قد أصابت غلاف الشرايين وأدت إلى الإضرار بالقلب. وتبين الدراسات الأولية أنه بعد معالجة اللثة تصبح الأوعية الدموية أكثر ليونة، الأمر الذي يساهم في تراجع احتمال الإصابة بأمراض القلب.
المصدر : دويتشه فيله
طابعة "3D" لإنقاذ حياة مرضى القلب
دبي - البوابة العربية للأخبار التقنية - العربية . نت - تمكنت مجموعة من الباحثين والمهندسين حول العالم، وباستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، من تطوير غشاء مرن قابل للتمدد من شأنه المساعدة في التنبؤ بحصول الاضطرابات القلبية. وقام الفريق الدولي من مهندسي الطب الحيوي وعلماء المواد بطباعة مستشعرات بالغة الصغر على الغشاء، وهذه المستشعرات قادرة على تزويد الفيزيائيين بمعلومات مفصلة عن صحة القلب.
ويمكن للغشاء الذي تمت طباعته بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد التنبؤ بمضاعفات القلب حتى قبل أن تظهر الأعراض الجانبية على المرضى، وذلك للمسارعة في العلاج إن لزم الأمر. وتستطيع المستشعرات ذلك عن طريق قياس درجة الحرارة، والتوتر، ومستوى الـ بي إتش pH، فضلًا عن غيرها من المعلومات، وبمقدورها كذلك إرسال نبضات كهربائية في حال حصول اضطرابات في نبض قلب المريض.
وقاد الفريق "إيجور إفيموف"، الأستاذ في هندسة الطب الحيوي بجامعة واشنطن، حيث قاموا بإنشاء الغشاء باستخدام مواد من السيليكون وأخرجوه بصورة تتطابق من حيث الشكل مع الطبقة الخارجية المحيطة بعضلة القلب.
وبحسب الفريق فقد حلت المرونة التي يتمتع بها الغشاء، مشاكل تقنية الطباعة ثنائية الأبعاد التي تفتقر إلى القدرة على إخراجه بشكل يتيح له الإحاطة بالقلب كاملًا أو الحفاظ على اتصاله مع القلب دون استخدام مواد لزجة.
وتعليقًا على ذلك قال الأستاذ إفيموف "لكل قلب شكل مختلف، والأجهزة الحالية لا تقدر إلا على إخراج أغشية بحجم واحد لجميع الأشكال ولا يمكن لها بأي حال من الأحوال أن تتطابق مع هندسة قلب المريض".
ولإنتاج الغشاء المزود بمستشعرات، قام الفريق بتصوير قلب مريض بواسطة تقنية المسح عبر التصوير بالرنين المغناطيسي، ثم قام باستخراج الصورة لبناء نموذج للقلب ثلاثي الأبعاد، ثم إرسال النموذج إلى طابعة ثلاثية الأبعاد، وبعد طباعة الغشاء قام الفريق بصياغته بالشكل الذي يجعله يحيط ويغطي كامل سطح القلب.
وفي سياق متصل، كشفت مؤسسة "جارتنر" للأبحاث الشهر الماضي عن توقعاتها المستقبلية الخاصة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، وأشارت فيها إلى وجود تقدّم كبير في هذه التقنية لإنتاج الأنسجة الحية والأعضاء، مما سيشعل جدلًا حول الجانب الأخلاقي لهذا الاستخدام بحلول العام 2016.
احذر العيش قرب المطارات لهذا السبب
العربية نت - تبين من دراسة طبية أجريت في بريطانيا مؤخراً أن العيش بالقرب من المطارات يرفع احتمالات الإصابة بأمراض القلب التي تؤدي في النهاية إلى الوفاة، وذلك نتيجة التعرّض المستمر للضجيج، وافتقاد الهدوء الذي يحتاج إليه الإنسان، خاصة خلال ساعات الليل.
وخلصت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين يسكنون بالقرب من المطارات ترتفع في أوساطهم مخاطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تتراوح بين 10% و20%.
وانتهت الدراسة إلى أن الإزعاج الناتج عن حركة الطائرات خلال عمليات الإقلاع والهبوط يمثل خطورة أكبر من الدخان والتلوث، وذلك بالنسبة للأشخاص القاطنين بالقرب من المطارات.
وتأتي هذه الدراسة في الوقت الذي تشهد فيه بريطانيا جدلاً واسعاً بسبب نية مطار "هيثرو" في لندن، وهو أكبر مطار في العالم، إجراء مزيد من التوسعات بما يشمل افتتاح مدرج جديد لإقلاع وهبوط الطائرات، وبما يرفع من الطاقة الاستيعابية للمطار، وهو ما أدى بالكثير من السكان في غرب لندن للاحتجاج على هذه الخطط التي تزيد من الإزعاج والتلوث في المنطقة بدلاً من التخفيف منه.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة، آنا هانسل، من كلية الطب في "امبريال كولج" بلندن، إنه "لم يكن ممكناً تحديد الدور الذي يلعبه الإزعاج والضوضاء في المرض، لكن المؤكد أن الإزعاج يساهم في ارتفاع ضغط الدم وتعكير صفو النوم".
وأضافت: "هناك العديد من الآثار البيولوجية للإزعاج، بما في ذلك مرض القلب، حيث إن الضوضاء المفاجئة تسبب الدهشة والتي تسبب بدورها ارتفاع ضغط الدم ومن ثم زيادة العبء على القلب".
واعتمدت الدراسة التي أجراها الفريق الطبي على بيانات تعود لـ3.5 مليون شخص يعيشون بالقرب من مطار "هيثرو" في لندن، حيث تبين أن نسبة الذين تم نقلهم إلى المستشفيات بسبب نوبات قلبية، وبعضهم أدت إلى وفاته، أعلى من النسب المتوسطة في المناطق الأخرى.
للمزيد من المعلومات الطبية .. اضغط هنا
للمزيد من المعلومات الطبية .. اضغط هنا
هل هناك علاقة بين سلامة الأسنان والقلب؟
هل هناك علاقة بين سلامة الأسنان والقلب؟
نعم هناك علاقة ظهرت في عديد الدراسات ، حيث أنه حسب دراسات عديدة فإن الأشخاص الذين يعتادون تنظيف أسنانهم بشكل منتظم تقل لديهم مخاطر الإصابة بأزمات قلبية وكذلك تقل احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية.
ويرى العلماء أن السبب هو لأن تنظيف الاسنان يسهم في تقليل النمو البكتيري المسبب للالتهاب والذي يمكن ان يؤدي لأمراض القلب.
للمزيد من المعلومات الصحية ... اضغط هنا
أسباب تسارع دقات القلب
هناك عدة أسباب قد تكون خلف تسارع دقات القلب :
- فقر الدم
- خلل الغدة الدرقية
- الالتهابات
- التدخين
- المنبهات
- التوتر
- خلل في كهربائية القلب
تسارع ضربات القلب هل يستدعي القلق؟
د. خوله مناصرة - تسارع ضربات القلب لا يعني بالضرورة وجود مرض بالقلب، ويمكن أن يحدث للأشخاص الأصحاء أيضاً، وقد يصل عدد نبضات القلب الى المئة أو أكثر، وهذا التسارع هو عبارة عن رد فيزيولوجي طبيعي لا يستدعي القلق، يحدث في حالات كثيرة مثل: ممارسة الرياضية، المشي السريع، صعود الدرج، التوتر العاطفي، كثرة المشروبات المنبهة مثل القهوة الشاي والمشروبات الغازية، الجوع لفترة طويلة مما يسبب انخفاض مستوى السكر في الدم. بعض الحالات المرضية مثل فرط افراز الغدة الدرقية.
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)